اليوم الخالد*
أهلا أهلا يوم الجيش
|
يوم السابع والعشرين
|
في ابريل منحت الجيش
|
ثقة السادس والعشرين
|
***
|
|
أهلا يا أغلى ذكرى
|
يحييها شعب الأبطال
|
أهلا يا أجمل بشرى
|
تتوالى عبر الاجيال
|
أهلا باليوم الخالد
|
حارس نهضتنا الكبرى
|
عشت لنا أبداً صامد
|
وتعيش اليمن الخضراء
|
***
|
|
يا
جيش الشعب الثائر
|
يا نبراس أمانينا
|
حققت الأمل الزاهر
|
وأعدت لنا ماضينا
|
بالأمس حملت الرشاش
|
واليوم اغصان الزيتون
|
عاش الجيش اليمني عاش"
|
وليحيى اليمن الميمون
|
كم تعاني من متاعب يا صبور
بارك الله فيك يا شرطي المرور
|
ما
تزال في واجبك مخلص غيور
|
كم
شباب كم شيخ تحميه من شرور
|
كم نساء وأطفال في عمر الزهور
|
كم
تعاني من متاعب يا صبور
|
في نهارك والمساء حتى البكور
|
بارك الله فيك يا شرطي المرور
|
|
أنت يا شرطي المرور أعلى مثل
|
للمشمر والمثابر في العمل
|
تحتمل في الشغل ما لا يحتمل
|
شمس أوريح أو مطر أو ما حصل
|
لا جل تحمينا وتمنع يا بطل
|
زقعة السَوَّاق وطيشة والغرور
|
بارك الله فيك يا شرطي المرور
|
|
عشت يا حارس لأرواح البشر
|
تدفع الولايلات عنا والخطر
|
كم مواطن بات مأمون الكدر
|
نايم العين وعينك في سهر
|
والحذر يا سائق التكس الحذر
|
انتبه لا عاد يقع يوم الدبور
|
بارك الله فيك يا شرطي المرور
|
|
السواقة فن واحساس وانتباه
|
يا خبير مش مسئلة موت او حياة
|
وازن السكان وامشي في اناة
|
واحذر السرعة فقدّامك مشاة
|
كم حمار عارف بخط الاتجاه
|
ليت شعري من مضيع للشعور
|
بارك الله فيك يا شرطي المرور
|
أغلى قصة
اليوم لا باب أمامك يوصد
|
نحو الحياة ولا شعاع يخمد
|
كنا معاً نحسو الكؤس مليئة
|
مراً يجرعها المسود السيد
|
نشدو بأمجاد القبور وننثني
|
عن صنع حاضرنا ويلعننا الغد
|
ونشيد بالمستقبل الزاهي ولا
|
مستقبل غير الذي هو ينفد
|
شاخت أمانينا فماذا نرتجي
|
من نيلها؟ إن فات منها الأمرد
|
وترملت أفكارنا من رشدها
|
فعلام يزجر أو يلام معربد
|
واليوم بين يديك اغلى فرصة
|
من عمرنا فلنعطها من يولد
|
ولنبن مجد الفاتحين بنهضة
|
تبني يد فيها وتحميها يد
|
أجيالنا من بعدنا لا بد أن
|
تحيا كما تهوى الحياة وتسعد
|
لا شيء يمنعنا العطاء ولا البنا
|
للأرض إلا الحاقدون الحسد
|
او من يهمهم الثراء وليتهم
|
عرفوا النهاية حين يأتي الموعد
|
ليس المهم بأن يكون زعيمنا
|
هو صالح أو مصلح أو مسعد
|
ان المهم هو التعاون بيننا
|
كيما نعيد تراثنا ونجدد
|
لو جاءنا ألفا رئيس مصلح
|
لوجدت اجهلنا يعيب ويفسد
|
حتى ولو عاد النبي محمد
|
بجديد تشريع لضاق محمد
|
ولذا فرغم عظيم انجازاتنا
|
يا شعب نحن كما عهدت وتعهد
|
نتجاهل الأخطاء ولما نستفد
|
منها فتأتينا بما لا يحمد
|
اخطاؤنا لا بد من ان تنتهي
|
إن كان للاصلاح نهج يوجد
|
رسالة من شهيد
أعزائي في اليمن الغاليه
|
ويا أسد ثورتها الضاريه
|
ويا من بهم رفعت هامها
|
على النجم شامخة عاليه
|
سلام عليكم حماة الحمى
|
وحراس قلعته الراسيه
|
ترى كيف احوالكم إخوتي
|
وحال المدينة والباديه
|
وكيف السعيدة من بعدنا
|
أعاتبة هي.. أم ساليه
|
كأني بكم تصعدون بها
|
الى أوج نهضتها الراقيه
|
وذا ظن كل شهيد بكم
|
فداها بمهجته الداميه
|
وان هي "لا سمح الله" لا
|
تزال كعهدي بها خاويه
|
فمن أجل من نحن ثرنا معاً
|
على مستعبد طاغيه
|
وقد كان في وسعنا ان نعيش
|
اصحاء في منتهى العافيه
|
ولكن من خلف قبري صدى
|
يقول برنته الحانيه
|
ألا قر عيناً ونم واسترح
|
ونفسك مرضية راضيه
|
فلليمن اليوم شأن عظيم
|
بثورة سبتمبر العاتيه
|
دهشت وخُيّل لي أنني
|
رأيت الحقيقة قداميه
|
وعدت اقول افي يقظة
|
أنا أم بأضغاث احلاميه
|
الـــــــــــــــــرد
|
|
أخي وعليك السلام ورحـ
|
ـمة الله رائحة غاديه
|
إليك الى كل حر شهيد
|
أرق تحياتنا الزاكيه
|
وأحلى بشائر بانتصار
|
ثورة سبتمبر البانيه
|
مضى الشعب عبر جماهيره
|
يطبق اهدافها الساميه
|
وينزع من مهجة المستحيل
|
أعز طموحاته الغاليه
|
وهاك نماذج عن بعضها
|
تحدثكم دونما خافيه
|
السد
أنا "سد مأرب" فخر السدود
|
جميعاً، أنا صوت امجاديه
|
رجعت كما كنت في عنفوان
|
شبابي مفخرة الراويه
|
وها هي أيدي سبأ كلها
|
يمانية حول انهاريه
|
تدوس على كل أكذوبة
|
تصور للناس انهائيه
|
وها هي تحضنني بالعناق
|
والضم أشجار غاباتيه
|
ومن قنواتي تمد المياه
|
لري حقولي ووديانيه
|
فبوركت اليد تلك التي
|
بها جئت للمرة الثانيه
|
النفط:
|
|
أنا منبع النفط حلم الصبا
|
يقين الشباب باعلانيه
|
أنا الذهب الاسود المنتقى
|
صفاء يزيد بمصفاتيه
|
أنا وهم ذاك الزمان البعيد
|
ومعجزة الحاضر الآتيه
|
سأبني اقتصاد بلادي على
|
طريق المكاسب أمثاليه
|
الزراعة:
|
|
زراعتكم أنا فردوسكم
|
أنا ثروة الزرع والماشيه
|
أنا لاقتصاد البلاد عموده
|
الفقري أنا الناصيه
|
أنا "البن" عقد عقيقي التوى
|
على عنق الربوة الغانيه
|
أنا الكرم تفتر عن لؤلؤ
|
ثناياه كالأنجم الزاهيه
|
لدي كل مالذ في ارضكم
|
وطاب من النعم الكافيه
|
ليهنكم الموت إني على
|
خطاكم رجعت لانتاجيه
|
سأجعله مثلما كان في
|
عصور النما جنة ثانيه
|
غداً يرقص النهر من تحتها
|
لصوت بلابلها الشاديه
|
فناموا وطيبوا نفوساً فلن
|
أغادر حقلي ومحراثيه
|
التربية والتعليم:
|
|
أنا دار تربية النشء بل
|
مؤسسة فكر أجياليه
|
الى المدن العلم مني سرى
|
وجاز حدود القرى النائيه
|
ينير الطريق لعقل الفتى
|
ويهدي الفتاة الى الناجيه
|
فأصبحت اليوم استاذة
|
وعاملة فذة بانيه
|
وكانت تسام لأهل القصور
|
وكناسة أمة جاريه
|
مغسلة الثوب طاحنة
|
الدقيق "مقمطة بازيه"
|
فأشرق سبتمبر عاصفا
|
بكل تقاليدها الباليه
|
هنا العلم تخفق راياته
|
وأمية الأمس في داهيه
|
الكهرباء والمياه:
|
|
أنا الكهرباء التي شعبنا
|
بها مزق الظلمة الداجيه
|
أنا الماء قد وهب الله كل
|
شيء حياة به هانيه
|
فأسقي العباد وأروي البلاد
|
وأحيي مزارعها الناميه
|
فلا تسرفوا بي ولا تبخلوا
|
بقطري على الأنفس الصاديه
|
الطب:
|
|
أنا الطب رمز شفاء العليل
|
أنا صحة الشعب والعافيه
|
وفي يمن اليوم مستشفياتي
|
تغطي المدينة والناحيه
|
ومرضاي ما لهم نسبة
|
بفضل فحوصاتي الجاريه
|
لدي العلاجات مبذولة
|
لكل بني الشعب مجانيه
|
وأن التعاون من شيمتي
|
وأصحابه خير اصحابيه
|
وإن انس لم أنس من بينهم
|
شباب الرياضة انصاريه
|
نشاطاتهم في النمو تفوق
|
على كل كأس وميداليه
|
سلامة عقل الفتي في
|
سلامة الجسم تجربة ساريه
|
لقد كنت فيما مضى لا أرى
|
دواء لمرضى سوى الكاويه
|
وكم أجريت عملياتهم
|
بدون معداتها الآليه
|
وليس سوى المنج كان الوحيد
|
لتخدير أعصابنا الواهيه
|
فهذا يموت وذا نفسه
|
الى يومنا لم تعد صاحيه
|
الوحدة اليمنية:
|
|
أنا الوحدة الوطنية في
|
بلادي أنا أم أبنائيه
|
أنا سر تحقيق آمالهم
|
وقلعة مجدهم الواقيه
|
فلولاي ما اندلعت ثورة
|
لهم ولما عرفوا ماهيه
|
ولا انتشلوا يمن المنجزات
|
والمعجزات من الهاويه
|
وها هم سواسية في الحقوق
|
وفي واجباتهم الجاريه
|
وللوحدة اليمنية نحو
|
تحقيقها كل إخلاصيه
|
ولم أنس اني لم انتصر
|
بغير صمودي وايمانيه
|
ومشيي على منهج واحد
|
أتى من عقيدة إسلاميه
|
المؤتمر الشعبي العام والميثاق:
|
|
أنا صوت شعبي "والشعب"
|
أول السابقين لانشائيه
|
أنا نبضات الضمير اليماني
|
أنا وحيه رغم اعدائيه
|
أنا فكره انا احساسه
|
أنا رأيه عبر اجياليه
|
أنا جامع الأمر بين الجميع
|
باسمي معاني الديمقراطيه
|
وثورة سبتمبر ترجمت
|
باهدافها كل اعماليه
|
أنا منهج الشعب ميثاقه
|
الوطني انا وحي قرآنيه
|
أنا المستقى من كتاب السماء
|
وفي آيه كل اسمائيه
|
أنا نور مؤتمر الشعب في
|
دروب مشاريع انمائيه
|
بي انصهرت نزعات اليمانين
|
في فكرة فذة صافيه
|
تفرق مابين سلبية
|
لشتى الأمور وايجابيه
|
كذا منطق العصر يقضي بأن
|
تكون النشاطات ميدانيه
|
الجيش:
|
|
أنا جيش شعبي أنا ليثه
|
الهزبر ومارده الداهيه
|
أذود عن الأرض اعدائها
|
وأحمي مكاسبها الغاليه
|
عرين البلاد عريني أنا
|
وأهلوه افلاذ أكباديه
|
وكم من جيوش تخوض الوغى
|
هوت تحت ضربتي القاضيه
|
أنا ساهر العين أحمي العرين
|
عبر الدقيقة والثانيه
|
حضنت بزند يدي مدفعي
|
وفأسي بزند اليد الثانيه
|
أنا بدفاعي عن وطني
|
أدافع عن كل أوطانيه
|
في
22 أكتوبر 1986م
خواطر تليدة وجديدة
يا شادي الألحان مالك لم تَجِد
|
لك أي واد غير وادي المنحنى
|
خل النواح على الحبيب ونح على
|
دم أُمةٍ من حقه ان يحقنا
|
***
|
|
سدو بأمجاد القبور وننثني
|
عن صنع حاضرنا ويلعننا الغد
|
ونشيد بالمستقبل الآتي ولا
|
مستقبل غير الذي هو ينفد
|
***
|
|
رد الاساءة للمسيء مسرة
|
هي للغليل من اتخاذ المثل أشفى
|
كم وردة لدغت بابرة نحلة
|
فتردها من جوفها عسلا مصفى
|
***
|
|
وألد أعداء الحقيقة مدع
|
طب الحقيقة وهو موطن دائها
|
هي منه في ثوب العروس يزفها
|
والطعنة النجلاء في احشائها
|
***
|
|
باللين لا بالعنف يمتلك الفتى
|
ود القلوب وقربها من شخصه
|
ما ضر من طلب الكمال لو انه
|
لمس القضاء على مركب نقصه
|
***
|
|
يا تائها في الأرض ضل طريقه
|
والنور ملء طريقه لو امعنا
|
خصمي وخصمك واحد وسلاحه
|
اقوى سلاح بالتفرق بيننا
|
***
|
|
لا تقبلن وشاية من مغرض
|
فتفيده من دونك الاغراض
|
فلرب قيل كنت فيه ممعنا
|
سلمت به الحرمات والاعراض
|
***
|
|
يا من يساوم في قداسة ارضه
|
مستعمرا ملأت ضحاياه الدنا
|
حتام تأكل انت لحم اخيك يا
|
هذا الم تك بالاخوة مؤمنا؟
|
***
|
|
اشقى ذوي الاحساس من احساسه
|
بمرارة الحرمان صار عميقا
|
هب حظه ضل الطريق الم تجد
|
اماله نحو العقول طريقا؟
|
***
|
|
إن الاديب هو الغني برأيه
|
في نفسه عن سائر الآراء
|
فاذا تأكد من سمو الروح في
|
عمل فلم يعوزه أي رضاء
|
***
|
|
واذا تضافرت الجهود لغاية
|
مُثلى تبلغت المنى بجداره
|
والسير في الدرب الصحيح موفق
|
اما النباح فلن يعوق قطاره
|
***
|
|
لو أن انساناً بسمعي غيره
|
في الناس يسمع نفسه لرأى العجابا
|
ولما تحدث من جديد دون أن
|
يدري.. أأخطأ في حديث أم اصابا
|
***
|
|
شاخت امانينا فماذا نرتجي
|
من نيلها إن فات منها الأمرد؟
|
وتعطلت افكارنا من رشدها
|
فعلام يزجر او يلام معربد؟
|
***
|
|
المرء اشبه ما يكون بزهرة
|
تنمو فتذروها الرياح بديدا
|
من لم تصبحه المنون ولم يثق
|
في ان تمسيه فهبه بليدا
|
***
|
|
قل للذي يبغي الشفاء لدائه
|
ان الوقاية منه سر شفائه
|
والظلم مثل الداء في الجاني له
|
إن لم ينل منه.. فمن ابنائه
|
***
|
|
قالوا مدحت.. فقلت.. قلت الحق لا
|
شيئاً سواه وعنه لن اتزحزحا
|
إن تسمعوني باطلاً أنا قلته
|
فلكم عليّ العهد ان لا امدحا
|
***
|
|
واكبت أحداث الزمان فلم أجد
|
كالحقد ينشب في الملا اظفاره
|
مثل الجذام يذيق صاحبه الفنا
|
ويدك اسرته ويعدي جاره
|
اليمن العريق*
ستظلين كما كنتِ حقيقه
|
يا بلادي ، يمناً خضراء عريقه
|
||
تلك آثارك ما زالت وثيقه
|
تذهل الدنيا معانيها العميقه
|
||
فاهنئي كل الهنا
|
يا بلادي بالمُنى
|
فَهُنا الشورى هنا
|
|
شعبنا شق إلى المجد طريقه
|
|||
يا بلادي نحن وحدنا خطانا
|
وتوحدنا مصيراً وكيانا
|
||
وأعدنا للحياة "البرلمانا"
|
ولرأي الشعب أطلقنا العنانا
|
||
ثم أقسمنا اليمين
|
لك يا أرض معين
|
أن نكون المخلصين
|
|
ساعة الإخلاص لم تخطئ
دقيقه
|
|||
يا بلادي كم تحدينا المنايا
|
بأمانيك وجدنا بالضحايا
|
||
ولإ سعادك أخلصنا النوايا
|
لتعيشي حُرة بين البرايا
|
||
وسنبقى أوفياء
|
لدماء الشهداء
|
وسنمضي للبناء
|
|
ونصون اليوم للشعب حقوقه
|
|||
كل جنديٍ وفلاحٍ وطالب
|
ورياضي وفنان وكاتب
|
||
وصناعيٍ وبناءٍ وحاسب
|
يا بلادي كلهم أهل مواهب
|
||
ورجالات مِهَنْ
|
ومهارات وفن
|
جندوها لليمن
|
|
ولهذا عرف الشعب طريقه
|
|||
أهلاً وسهلاً بالشقيق الانسان *
أهلاً وسهلاً بالشقيق الإنسان
|
من جاءنا مثل الربيع ريان
|
قد رحبت ارض اليمن والإيمان
|
بموكبك يازايد ابن سلطان
|
***
|
|
أهلاً من الأعماق بخير قادم
|
وخير مساند للعرب مساهم
|
الحب لك منا جدير ولازم
|
وهل جزاء الاحسان الا الاحسان
|
***
|
|
يامرحباً بالوافد المكرم
|
بالأخ في الدين واللغة وفي الدم
|
لمقدمك ثغر الزمن تبسم
|
واستقبلك شعب اليمن بالاحضان
|
***
|
|
فتحت صدرك للعرب وأوفيت
|
وحين دعا داعي الجهاد لبيت
|
وفي القلوب كم قد عمرت لك بيت
|
تعتز به كل الشعوب والأوطان
|
***
|
|
الكل عاش اللحظة السعيده
|
صنعاء تعز وبعده الحديدة
|
وكل مطرح فاز بما يريده
|
من الهنا مرتاح بك وفرحان
|
***
|
|
هذا هو الحفل الكريم يحييك
|
فخور ومعجب بالوفا الذي فيك
|
الله يصونك للعرب ويبقيك
|
كوكب يضيء في درب كل حيران
|
***
|
|
يارب وجمعنا بصف واحد
|
وكن علينا انت خير شاهد
|
وزيد من امثال الشقيق زايد
|
والقائد الحمدي وأصلح الشان
|
لك البقا *
لك البقاء لك التخليد يايمنُ
|
وأن نقول هنا صنعاء هنا عدنُ
|
فما تحول عن شمسانه نقم
|
ولا تباعد عن وادي بنا تبنُ
|
وهاهو اليوم ابراهيم([1])
يحتضن
|
شقيقة سالماً([2])
والشعب والوطنُ
|
فمرحباً بك يا ابن الشعب في بلد
|
أتى وحياك قبلنا الزمنُ
|
وصافحت يمن التصحيح فيك يداً
|
مُدت إلى يد ابراهيم تحتضنُ
|
في موطن صنع الأجيال فانبجست
|
منها المهارات والأعمال والمهنُ
|
كذا الشقيقان في جد وفي عمل
|
لم يثن شعبهما يأس ولا وهنُ
|
وهكذا تلتقي أيدي الرجال على
|
أيدي البنات ويحيا الشعب والوطنُ
|
لك الحياة والخلود يايمن *
لك الحياة والخلود يايمن
|
لك العلا والمجد يا أغلى وطن
|
أرواحنا ودماؤنا لك الثمن
|
ان لم نكن لك الفدا فمن
|
عادت بسبتمبر
|
امجاد ماضينا
|
وجيشنا عمر
|
لنا أراضينا
|
يايها الشعب اليماني البطل
|
سجلت للتاريخ أروع المثل
|
وبالنضال والبناء والعمل
|
حققت مانصبو إليه من أمل
|
من أجل طيب العيش
|
وأجل الإستقرار
|
بنيت أقوى جيش
|
للحرب والإعمار
|
ياجيش يارمز الإباء والكبرياء
|
ياقاهر الأعداء في يوم الفدا
|
اياك ان تنسى دماء الشهداء
|
فإنك المسؤول عن تلك الدماء
|
وكم من شهيد راح
|
وودع الدنيا
|
وكم ذوت الأرواح
|
من أجل ان تحيا
|
ماذا علينا لو سبقنا الزمن
|
وفوق هام المجد شُدنا اليمنا
|
ياجيشنا المغوار حققت المنى
|
وحدت في كل مجال صفنا
|
في موكب الثورة
|
والقائد المغوار
|
بلادنا حرة
|
وأهلها احرار
|
حكم اليمن لليمن *
يافرحة الشعب في كل المدن والبوادي
|
ومن عليها سكن
|
بمجلس الشعب مطلب كل رايح وغادي
|
والحاكم المؤتمن
|
هيا اكتبي ياجرايد وعلني ياروادي
|
انا سبقنا الزمن
|
والشعب كله يرحب بالقرار القيادي
|
حكم اليمن لليمن
|
وحنا سمعنا ولبينا نداء المنادي
|
إلى بناء الوطن
|
في السهل أو في الكهوف في كل وادي
|
بانستغل المهن
|
نحد أعصابنا وأقلامنا والأيادي
|
في كل ميدان فن
|
حتى نكوّن ونبني مجتمع اقتصادي
|
يرفع جبين اليمن
|
يا أرض بلقيس يا قصدي وغاية مرادي
|
وأرض بن ذي يزن
|
ماباتهوني علينا كلنا يابلادي
|
أرواحنا لك ثمن
|
الى الضيوف نقولها تحية *
الى الضيوف نقولها تحيه
|
ومن فؤادي مرسله هديه
|
أبيات موزونه لصدق نيه
|
تهدى اليكم والإله يشهد
|
وأزكى الصلاة مالاح كل بارق
|
وما لمع برقه من المشارق
|
على محمد صاحب الفيالق
|
صلوا على طه النبي محمد
|
طير السعادة بالهناء تردد
|
وكل بلبل بالنشيد أنشد
|
يقول مبروك للفتى محمد
|
مبروك عليك يالعربي الممجد
|
مبروك عليك هذا الزفاف وحدك
|
حين أخوتك قد شاركوا وجدك
|
وبانت الفرحة من وسط خدك
|
فاهنأ ودم في سؤدد يخلد
|
في فرحتك قد جاءت الجماهير
|
تشاركك وتحمل التباشير
|
وغرد القمراى مع العصافير
|
احلى معاني صاغها وأوجد
|
انت العريق فاقبل من كل الأخوان
|
تحية مافاح عرف ريحان
|
خذها ملحن عرف ابن جعدان
|
صوت الرخيم نبضها توحد
|
بشراك بالفجر الجديد
بشراك بالفجر الجديد
|
فاهنأ وعش في يوم عيد
|
بشراك بالحلم الذي
|
قد كنت تحسبه بعيد
|
***
|
|
عاد السلام بثورتي
|
في موطني اليمن السعيد
|
آن الأوان لأن نرى
|
صناع حاضرنا المجيد
|
آن الأوان لأن نرى
|
عهد الجمود غدا بعيد
|
***
|
|
فالشعب أعلن هاهنا
|
ولن يخاف من الوعيد
|
لا لن يريد إئمة
|
ظلموا بسلطان الحديد
|
لا لن يريد تسلطاً
|
فالشعب جبار عنيد
|
***
|
|
في ظل جمهوريتي
|
من أجلها ضحى الشهيد
|
من أجلها ضحى أبي
|
وأخي وأمي والوليد
|
يا ناسي مهما تنساني
|
أنا ما با نساك
|
يا ناكر حبي وحناني
|
آه ما أقساك
|
مهما تسرف في هجراني
|
ويزيد جفاك
|
ما أهوى غيرك محبوب ثاني
|
أنا طوع هواك
|
***
|
|
حكم عقلك
|
في با كي العين
|
كان من فضلك
|
أرحم يا زين
|
وإن قلبك قاسي وأناني
|
باعيش ذكراك
|
يا ناسي مهما تنساني
|
أنا ما بانساك
|
***
|
|
مسكين قلبي كم عذبته
|
والله مسكين
|
مسكين عقلي كم جننته
|
من غير تأمين
|
مسكين صبك كم ذكرته
|
بارسين لو بين([3])
|
من جرب ساعة فيه بخته
|
راح في ستين([4])
|
لا تتنكر
|
للحب أثام
|
لا تتكبر
|
فالكبر حرام
|
بالله ارحم قلبي العاني
|
وارحم مضناك
|
يا ناسي مهما تنساني
|
أنا ما بانساك
|
***
|
|
كم شمس اتخبرها عنك
|
مني تضجر
|
كم صبح جميل بيغير منك
|
لما اتخبر
|
انا عارف ما احد في حسنك
|
أبدا يظهر
|
كم حلو حلالي لكنك
|
أحلى أكثر
|
لكن طبعك
|
مثل الحنظل([5])
|
هل في شرعك
|
أني أقتل؟
|
فاتبصر وامعن في شأني
|
والله يرعاك
|
يا ناسي مهما تنساني
|
انا ما بانساك
|
ثورة الألم* عام 1964م
لا تقل أنهُ انهزمْ
|
فلقد ثار وانتقمْ
|
وارتمت تحت نعله
|
راية التاج والصنم
|
رفع الرأس عالياً
|
في إباء وفي شمم
|
وانبرى في طريقه
|
يسحق الظلم والظلم
|
انه الشعب لم يزل
|
ساهر العين لم ينم
|
مارد في دمائه
|
تغتلي ثورة الألم
|
دعه يسمو كما سَمَتْ
|
قبله هذه الأمم
|
فاسمه لايزال في
|
كل سمع وكل فم
|
أشواق ضامئه*
لا تعذبني بأشواقي إليك
|
حسبي النار التي في وجنتيك
|
وتذكر أن لحظاً منك قد
|
صاد قلبي فغدا ملك يديك
|
قد سئمت الروض إذ لم يغني
|
عنك فيه بلبل أو غصن أيك
|
وهجرت الكأس إذ لا خمر لي
|
مسكر غير الذي في شفتيك
|
كم خيال لك غذّا خاطري
|
أَخيالي يا ترى باقٍ لديك
|
أنت في قلبي مقيم ولكم
|
بت أخشى في النوى منك عليك
|
لست أنسى يوم آنست وقد
|
طرب القاع بلحني قدميك
|
يوم روحانا التقت في جسد
|
لم يفارق راحتي او راحتيك
|
أنا إن مت ولم ترحم فما
|
أنا إلا من ضحايا مقلتيك
|
ليت للقرب على البعد يدٌ
|
تتلافاني فترمي بي إليك
|
نظرة منك*
نظرة منك يا جميل المحيا
|
هي أغلى ما في الحياة لديا
|
أنت دنياي أنت كل نعيمي
|
أنت عندي أحب مني إليا
|
أنا والله ما ارتضيت بديلا
|
عنك لا في الثرى ولا في الثريا
|
إنما أنت ظالمٌ وحبيبٌ
|
والهوى في يديك لا في يديا
|
أي ذنب جنيته انا حتى
|
اثقلت وطأة الهوى كتفيا
|
ألأني متيم بعيونٍ
|
أعلنت حالة الطوارئ علياّ
|
يا حبيبي وأنت أكثر عندي
|
من حبيب مهما جفاني ملياّ
|
لم اهبك الفؤاد إلاَّ ليحيا
|
لا ليكوى بنار هجرك كيّا
|
أنت بالهجر قد حكمت بموتي
|
فمتى بالوصال أُبعث حياّ
|
ياسائلي عن هوى المحبوب*
يا سائلي عن هوى
المحبوب لا تسأل
|
دمعي جواب للذي
يقرأ وذي([6])
يجهل
|
ما اعرفش من
ابعده عني ومن حوّل
|
من بعدما كانت
الجنة لنا الاثنين
|
***
|
|
أنا الوحيد
المعذب في الهوى ياناس
|
مالي شريك في
العذاب غير قلبي الحسّاس
|
قد ذقت كل المصايب عينات واجناس([7])
|
أمّا فراق
الحبيب له سيف أبو حدين
|
***
|
|
كم صحت ياناس كم راشيت([8])
كم داريت
|
كم جيت بالصدق كم غالطت كم غاويت([9])
|
كم همت كم ضقت كم قاسيت كم عانيت
|
أصبحت في الحب
كالعنوان بين قوسين
|
***
|
|
الله لا غيبك
عني ولا اخلاك يوم
|
ياذي فراقك سلب
عيني لذيذ النوم
|
كم قلت شا انساك واسلم في هواك اللوم
|
ما اقدر وترجع
تكيل الصاع لي صاعين
|
حرام عليك
ياحبيب قلبي تعذبني
|
عذاب ما يحملة
انسي ولا جِنِّي
|
الله يهديك وان
قصدك تجننّي
|
فالله يبيلك بما
ابليتني يازين
|
وأسأل عليك البارق اليماني*
يامن بسهم البعد قد رماني
|
بادر ويكفي سهم نظرة العين
|
ما احد بنار الهجر قد كواني
|
غيرك ولا غيري تكبد البين
|
لو كنت تعرف قدر ما أعاني
|
من فرقتك لا سرعت تقضي الدين
|
لكن غرورك من طراز ثاني
|
خلاك تشوف به انت نفسك أثنين
|
انت الذي اهواك من جناني
|
وارعى نجوم الليل فيك يازين
|
واساجل الأطيار بالاغاني
|
وانوح معاهن كلما ينوحين
|
واسال عليك البارق اليماني
|
واتخبر النسمات عسى يجيبين
|
واتجاهل العذال والشواني
|
إبسر([10])
أنا فين وانت ياحبيب فين
|
ياصاحب الإيهام يا أناني
|
يا ناقض الميثاق بين الاثنين
|
لا تحسب اني من جديد باني
|
أصبر على هجرك حاشا وحاشين
|
أنا غني عن حسن كل غاني
|
يلعب على بعض العقول بحبلين
|
محال اقبل في الهوى هواني
|
لو كلف البين ترك بيننا البين
|
فان عاد شي رغبه إلى التداني
|
وافيت من ميد القلوب يسدين([11])
|
والا فممنوع الدخول ثاني
|
باب المحبة ما يصير بابين
|
ما حُسن إلا كامل المعاني
|
ولا هوى إلا بريء من الشين
|
حرام يا ساجي العين*
أهوى الجمال واموت في حب الاسمر
|
وأقل عليك الله أكبر
|
يا
عاذلي في هوى الزين
|
|
ماله مثال في عالم الحسن يذكر
|
أن مال والاّ تَخُطَّر
|
أخاف
لا تصرعه عين([12])
|
|
طال المطال وانا أهيم وسط مهجر
|
لمه فؤادي تحسر
|
حرام
يا ساجي العين
|
|
قالوا محال غرام عبله وعنتر
|
وحب خلاّهم([13])
أكبر
|
بالفراق
بين الاثنين
|
|
آخر سوال، مال قلبك تغيّر؟
|
للمه لموه ليش تكبر؟([14])
|
يا
ناس من قسوة البين!!
|
أنستنا ياعيد*
اضحك على الأيام
|
وابرد من الأوهام
|
وامرح مع الانغام
|
وافرح بهذا العيد
|
***
|
|
سلم على احبابك
|
واهلك واصحابك
|
وقل لمن عابك
|
مبروك عليك بالعيد
|
***
|
|
الجاهل اضحك له
|
وان كان عديم([15])
دله
|
ومن حنق قله
|
مش وقت يا خي عيد
|
***
|
|
مش وقت قالت قال
|
ودحس عال العال
|
وما يهم البال
" |
خليه لبعد العيد
|
أما من اتحرر
|
من غاغة المجبر
|
لقي قبول اكثر
|
وعاش زمانة عيد([16])
|
***
|
|
هذا الزمن معهد
|
والكل في " ابجد"
|
ومن قرأ أزيد
|
حَصَّل شهادة عيد
|
***
|
|
الضحكة الحلوه
|
تُوَحِّد الأخوه
|
وتدِّي([17])
النشوه
|
وطعم جيد للعيد
|
***
|
|
ما ينفع المشخير
|
وانت لا المنخير([18])
|
بلاش نِفَّاخ كِير
|
أين انت واين العيد
|
***
|
|
اضحك بكل اخلاص
|
للعام أو للخاص
|
وتَرِّك الخيباص([19])
|
ان شي بنا للعيد
|
***
|
|
وأحذر من التجريح
|
حتى ولو تلميح
|
وللخطا تصحيح
|
لا سيما في لعيد
|
***
|
|
ون شي حماقه فيك
|
علاجها التكتيك
|
أو بِه أنا أعنيك
|
يضحك علينا العيد
|
***
|
|
عوذب من الشيطان
|
ولا طف الأخوان
|
والحائر الغلطان
|
وَرِّيه([20])
طريق العيد
|
***
|
|
خليك بين الناس
|
شاطر لبيب حسّاس
|
لا باس عليك لاباس
|
إرتاح واهنا العيد
|
***
|
|
واعطف على السائل
|
وادِّي([21])
له الحاصل
|
فدمعه السائل
|
يمحق عليك العيد
|
***
|
|
كم من فقير يا ذاك
|
مشتاق إلى لقياك
|
اللـه لا ورَّاك([22])
|
دمع الفقير في العيد
|
***
|
|
وان كنت فاعل خير
|
فالأهل قبل الغير
|
وان قلت ما ناش حير
|
فليش قالوا عيد
|
***
|
|
العيد قده في الهاز
|
والبخل فيه ماجاز
|
فخلي الحبزاز
|
عيِّدْ قد اسمه عيد([23])
|
***
|
|
رفِّه على نفسك
|
وانسى عَنَا أمسك
|
بَسَّك لبيج بسّك
|
إمذغ جمال العيد([24])
|
***
|
|
واتجنّب الرشوه
|
والأخذ بالقوه
|
فالحق له سطوه
|
تهد مليون عيد
|
***
|
|
رزق الحلال أحلى
|
من الحرام واشلى
|
فصّحح المقلا
|
وبنت صحن العيد([25])
|
***
|
|
أنا استطيع افرح
|
بقسمتي وامرح
|
واسكب عطور تنفح
|
واعيِّد احسن عيد
|
***
|
|
وحَذِّر التاجر
|
من الغلا الجاير
|
با يرجع الخاسر
|
ولا يطيب له عيد
|
***
|
|
وقل لمن زوج
|
بنته بمهر اعوج
|
بكره عتتفرج
|
على الطلاق في العيد
|
***
|
|
ويا رفاق الدار
|
ليش ترفعوا الايجار
|
خافوا عذاب النار
|
في يوم ما فيه عيد
|
***
|
|
ياصاحب القلاّب
|
والتكس والدّبّاب
|
كن ارحم الرُّكاب
|
والعابرين في العيد
|
***
|
|
خفف من السرعه
|
والطيش والزقعه([26])
|
بلاش تموت دفعه
|
أو قد سئمت العيد؟
|
***
|
|
في العيد جَمْعَتْنَا([27])
|
نكنس شوارعنا
|
وكم بنتمنى
|
لو كل الايام عيد
|
***
|
|
ليش نكره الصحة
|
ونعشق الفرحة
|
والسل والكحه
|
فلو يموت العيد؟
|
***
|
|
يا ناس يا عالم
|
ويا بني آدم
|
متى عنتفاهم؟
|
في العيد وغير العيد؟
|
***
|
|
يا بن اليمن حسبك
|
أنك بنيت شعبك
|
فاثبت على دربك
|
ولا لك إلاّ عيد([28])
|
***
|
|
حققت انجازات
|
تفيض بالخيرات
|
وهات يا ماهات
|
من عيد يعانق عيد
|
***
|
|
سلام سلام يا اصحاب
|
يا أهل يا انساب
|
عدتم جميع يا احباب
|
لامْثَال هذا العيد
|
ماكانْ.. كان
ليل وادان
|
والليل وين القمر؟
|
ماعاد بان
|
للعين، ولا عاد ظهر
|
ليته صان
|
عهد الهوى وافتكر
|
ليش؟ ماشان؟
|
هذا الجفا، مالخبر
|
***
|
|
يا أوحد
|
بخلت وانت الكريم
|
يا أغيد
|
غضبت وانت الحليم
|
يافرقد
|
عبست وانت الوسيم
|
يا إنسان
|
ماكان ذا ينتظر
|
***
|
|
مالك حق
|
في الجفوه الجارحه
|
قد شاحرق
|
في نارها اللافحه
|
فاترفق
|
بروح متسامحه
|
ماكان كان
|
والعفو مِمَّن قدر
|
***
|
|
جدَّك زادْ
|
في غيبتك والمزاح
|
حتَّى كادْ..
|
يُدمي الفؤاد بالجراح
|
والحُسَّاد
|
أنا وهم في صياح
|
يا نَعْسانْ
|
أضنيتني بالسهر
|
***
|
|
لا تجرح
|
ولهان براه النحول
|
لا تفتح
|
أذنك لقول العذول
|
لو تسمح
|
لعاشقك بالوصول
|
فالحرمان
|
من رؤيتك قد أضر
|
***
|
|
هل تعلم
|
ياهاجري ياظلوم
|
كم قد سم
|
قلبي هواك بالهموم؟
|
ما أظلم
|
من لام وهو الملوم؟
|
ذُبت اشجان
|
فأين منك المفر؟
|
***
|
|
ياخِلّي
|
ما اقساك على مُغرمك
|
لو وُلّي
|
عليك ماتَيَّمََك
|
كان قل لي
|
بالله من علمك؟
|
فالشنئان
|
على المحبين خطر
|
***
|
|
لا تنسف
|
ماللهوى من عهود
|
لا تُخْلف
|
مابيننا من وعود
|
وانا احلف
|
مالك نظير في الوجود
|
لافي الجان
|
مثلك ولافي البشر
|
***
|
|
هل سرك
|
أني بحسنك أهيم؟
|
أم غرَّك
|
أنك بقلبي مقيم؟
|
ماضرَّك
|
لو تِدَّعيني غريم؟
|
والخَصْمانْ
|
في الشرع من غاب حضر
|
***
|
|
كم ذوب
|
حسنك غزال الكثيب
|
كم أطرب
|
تغر يدكالعندليب
|
كم أعجب
|
فنَّان وشاعر أديب
|
أما الآن
|
إلى اللقا، ياقمر
|
* لحن وغناء الفنان:
أحمد أحمد السنيدار.
* لحن وغناء الفنان:
أحمد أحمد السنيدار.
* غناء الفنان: أحمد
أحمد السنيدار.
* لحن وغناء الفنان: علي أحمد الأسدي
.
* غناء
الفنان : علي الآنسي.
عال العال: المبالغة في المماحكة والتذمر. غاغه: من الغوغاء.
يصنع
من الفخار أو ينحت من الحجر. بنت الصحن: من
الأكلات الشهيرة في صنعاء.
رائع
ردحذفوجميل بإحساس راقي جدا